مدرسة الديسك| خبر قبل وبعد
في ما يلي، ستجد خبرًا، كما ولدته أمّه، دون أي رتوش أو تدخّل من ساحر الصحافة، المعروف باسم محرّر الديسك، ثم نلتقي به مرة أخرى، بعد الغسيل والدعك والتشطيف، وتسريح الشعر، وإلباسه ملابس لائقة، تجعله كائنا حيا سويا، قادرًا على مواجهة العيون والأضواء.
انظر بنفسك ماذا فعل الساحر، وتعلّم حيله.
قبل الديسك
مصر مستهدفة من قوى الشر وتواجة تحدياتا كبرى ولن تنكسر أبدا أبدا
قال رئيس المجلس الاعلى للطرق الصوفية وشيخ مشايخها عضومجلس النواب الدكتور عبد الهادى القصبى أن مصر فى تحدى كبير ولاتواجهها أزمة واحده بل عدة كبواتا وجميع القوى العظمى تستهدف تقسيمها لكى تجعلنا لبييا أو سوريا أو يمن جديدة لكن الشعب المصرى لن يسمح بتكرار هذا السيناريو واداث الفوضى لان الشعب يعى جيدا لتلك المحاولات والتى تستهدف النيل من وحدته والدليل على ذلك عقب سقوط الطائرة الروسية تسارعت القوى العظمى والقاء اتهامتها دون تحقيق أو تدقيق ولكن السبب معروف أنها تحاول هدم المؤسسات
مضيفا لن يستطيع أحد كسر مصر وتدمير الاقتصاد وتجويع الشعب ولكن لن يسجد إلا لله ولابد من أن نحافظ علي بلدنا موضحا نعم لدينا مشاكل كثيرة ولكن يجب علينا جميعا التكاتف صفا واحدة ويدا واحدة للتصدى لتلك المشاكل من أجل بناء مصر الجديدة
جاء ذلك على هامش لقائة بالالاف من أهالى قرية أخناواى بمركز طنطا مقط رأسه داخل مسجد سيدى حسن الصائغ عقب فوزه بعضوية مجلس النواب مشيرا الى أنه لم ينزل بلده قبل الانتخابات وفضل نزولها عقب اعلان فوزه حيث استمع القصبى الى مشاكل القرية وقام بحل أزمة مشروع الصرف الصحى والذى كان قد بدأه وتبرع بقطعة أرض داخل القرية لاستكمال بناء المشروع الا أنه توقف بسبب معارضة بعض الاهالى خشية تعرض منازلهم للضرر وقام القصبى بلقاء جميع أهالى القرية ووعدهم بعدم تعرض أى من المواطنين لاى ضرر وتعهد بتحمل أى عواقب من أجل انهاء مشروع الصرف الصحى والذى كان قد حصل على موافقات لانشائة منذ سنوات والذى كان يتكلف منذ سنوات 40 مليون جنيه والان تضاعف المبلغ ثلاث مرات بسبب التأخير.
ووعد الاهالى القصبى بالتوحد والوقوف صفا واحدة ورائه لانهاء تلالأزمتة وطالب الاهالى القصبى بالتدخل لحل العديد من المشاكل بالقرية منها المستشفى ومجموع المدارس ونقطه الاسعاف والاطفاء ووعدهم بالتدخل لدى المسئوليين لانهاء تلك المطالب
موضحا أن المسئوليه صعبه وليس لدينا وقت التهاني واتعهد في خلال 7 ايام نبدأ فى المشروع وخلال شهرين ننتهى منه بالكاملة
بعد الديسك
رئيس «الأعلى للطرق الصوفية»: قوى الشر «مستقصدة» مصر
قال رئيس المجلس الأعلى للطرق الصوفية، وشيخ مشايخها، عضو مجلس النواب، الدكتور عبد الهادي القصبي، إن مصر فى تحدٍ كبير، ولا تواجهها أزمة واحدة، بل عدة كبوات.
وتابع: جميع القوى العظمى تستهدف تقسيمها، كى تجعلنا ليبيا أو سوريا أو يمن جديدا، لكن الشعب المصري لن يسمح بتكرار هذا السيناريو، لأنه واعٍ جدًا لتلك المحاولات.
واستشهد على ما يقول: عقب سقوط الطائرة الروسية، سارعت القوى العظمى بإلقاء التهم دون تحقيق أو تدقيق، والسبب معروف، أنها تحاول هدم مؤسسات الدولة.
وأضاف أن أحدًا لن يستطيع كسر مصر، وتدمير اقتصادها، وتجويع شعبها، تحت أي ظرف، ولن يسجد المصريون إلا لله، ولا بدّ أن نحافظ على بلدنا، مهما كثرت المشاكل.
جاء ذلك على هامش لقائه بأهالي قرية أخناواي، بمسقط رأسه طنطا، داخل مسجد سيدي حسن الصائغ، عقب فوزه بعضوية مجلس النواب.
واستمع القصبي لمشاكل أهل القرية، وحلّ أزمة مشروع الصرف الصحى، الذى كان قد أسهم فيه سابقا، بتبرّعه بقطعة أرض، لإنشائه عليها، وتعهّد بالانتهاء منه تمامًا، خلال شهرين، رغم أن تكلفته -التي كانت تقدّر بنحو 40 مليون جنيه، منذ سنوات- تضاعفت اليوم.
وطالب الأهالي مرشّحهم، بالتصدي للمشكلات الأخرى التي تعاني منها القرية، مثل المستشفى ومجمّع المدارس ونقطة الإسعاف والإطفاء، فوعدهم بالتدخل لدى المسؤولين، لسرعة التعامل معها.