عمر طاهر
-
المنطقة الحرة
عمر طاهر.. بمحض الصدفة!
في الشتاء قبل الماضي، كانت حياتي أفضل بلا كورونا وبلا حظر تجول، وكنت أرتب لرحلة إلى مدينة أسوان لصناعة ذكريات…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
حين وجدت رائحة أمي في كتاب لـ “عمر طاهر”!
لم أكن يومًا من جمهور الكاتب عمر طاهر الذي قابلته أول مرة في حياتي منذ سنوات طويلة حين كنت حديث…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
عمر طاهر.. ويبقى ما ينفع الناس
اهتمامي بأن أقدم التحية لعمر طاهر لا يرتبط بتقديري لموهبة حقيقية فقط، ولكني أراها تحية لكل أبناء جيله أيضًا. أعرف…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
المنقِّب
نتقابل قليلًا، نتكلم قليلًا، على الرغم من معرفة السنوات الطويلة، لكنها نُدرة أحبّها، وكأني لا أحب أن أستهلك أصدقائي، فإن…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
عمر طاهر.. حضوره بساطة ومعرفة وونس
عندما كنت أمًا صغيرة، كل نشاطاتها الأطفال والتليفزيون، لم يكن لشيء أن يسرق تركيزي بسهولة في هذا الوقت، صادفت برنامجًا…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
عمر طاهر: فايل الإبداع المفتوح على خط العمر
كتب عمر طاهر ذات مرة مقالًا اسمه: “الحياة داخل فايل وورد” وقال فيه: «فايل الوورد مفتوح طوال اليوم ألقي فيه…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
شخصية مصر
عندما طُلب من الموسيقار عمار الشريعي أن يذكر محمد عبد الوهاب بجملة قال: “كلما وصلت إلى منطقة جديدة في الموسيقى،…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
لماذا نقرأ لعمر طاهر؟ ولماذا نكتب عنه؟
خلق الله ناسًا تعيش الزمن.. وناسًا “تعيد الزمن”.. ومن هؤلاء الناس، محترفي “إعادة إنتاج الزمن”: عمر طاهر. يمر الزمن مرة…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
عمر طاهر.. إيه الدماغ ده!
“إيه الدماغ ده!” كان هذا رد فعلي عندما قرأت موضوعًا ساخرًا لعمر طاهر في صفحة كاملة بجريدة “اضحك للدنيا”، وكانت…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
عمر طاهر.. حكيم روحاني حضرتك؟
“أن تؤلف كتابًا، أن يقتنيه غريب، في مدينة غريبة، أن يقرأه ليلًا. أن يختلج قلبه لسطر يشبه حياته. ذلك هو…
أكمل القراءة »