المنطقة الحرة
-
شمعاتٌ٧٧.. كهالة قمر
حينما هبطت هذا الوسط الأدبي، كنت أمتلك جناحين من الحب الخالص للكتابة. ولم أختر توقيت الريح المزاجية التي تُهبطني كيفما…
أكمل القراءة » -
يسألونك عن الشهاوي!
ليس سهلًا أن يكتب الشاعر عن الشاعر، وبالتأكيد ليس سهلًا أن يكتب الشاعر عن آبائه الشعريين! لا يكفي مقالٌ واحدٌ…
أكمل القراءة » -
محمد الشهاوي لـ«اكتب صح»: دولة الشعر باقية.. وحُلمي كاسرٌ للأزمنة وعابرٌ للقارات
أزاح الشاعر الكبير محمد محمد الشهاوي الستار، عن رؤيته لمستقبل القصيدة العربية، في ظل تحديات جسيمة تواجه فن الشعر في…
أكمل القراءة » -
محمد محمد الشهاوي.. الشاعر الاستثناء
“هي امرأةٌ وجميع النساء سواها ادِّعاء”… لم يكُن الشاعر محمد محمد الشهاوي حين كتب هذه الكلمات يتحدث عن المرأة بمعناها…
أكمل القراءة » -
مئة روح
في طريقي إلي البيت اليوم، أحصيت مئة شخص، مئة روح، مئة روح تائهة بشكل أو بآخر. مئة روح رمادية، مئة روح…
أكمل القراءة » -
الزواج من أجل خاطر محمد حسنين هيكل!
كِدتُ مرةً أتزوّج بسبب محمد حسنين هيكل! في الجامعة، تعرّفت تلك الفتاة السمراء اللطيفة، من خارج كلّيتي، علاقتنا كانت عابرة…
أكمل القراءة » -
عزّة
عندما توفي والدي، منذ نحو تسع سنوات، حزنتْ ابنة أختي ذات الثلاثة عشر ربيعًا عليه بضراوة، لدرجة أنها كانت تبكي…
أكمل القراءة » -
ربما
لا أحد سيأتي إلى غرفتك وقت السلم سوى أصحابك المفلسين لا أحد سيأتي إلى سريرك وقت الحرب سوى عاشقة…
أكمل القراءة » -
إني أحبكِ زينب.. “لحد ما الفراغ يخلص!”
كان عبد الحليم مصابا بالباي بولار* في أغانيه! لا أعرف عن حياته الشخصية الكثير سوى المرض والموت. لكن هذا الرجل…
أكمل القراءة » -
من عتبات السابعة والعشرين.. رسالة إلى الحب!
في ذكرى عيد الحب وأنا على مشارف السابعة والعشرين، لم أسعد حتى الآن بمقابلة الوَحَش، أقصد الحب. رغم أني نشأت…
أكمل القراءة »