اكتب صح
-
المنطقة الحرة
سينما عمر طاهر
الفيلم الجيد يصنعه أولًا، وقبل أي شيء آخر: النص الجيد، حتى لو نُفِّذ بإمكانيات بسيطة، في حين قد تتوافر لفيلم…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
كيف تعرف أنك تقرأ لعمر طاهر؟
(١) لسبب ما غامض، سواء عرفت صاحبنا أو لم تعرفه، فإنك واقع في غرامه لا محاله عاجلًا أم آجلًا.. إن…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
العودة إلى الماضي في مركبة زمنية محيطها غلاف كتاب
كنت منغمسة في قراءة رواية، حينما باغتني أخي الصغير بسؤال “من هذه التي على الغلاف؟” أجبته أنها “مديحة كامل، ممثلة”،…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
موقف مع عمر
لستُ من هواة القراءة الكثيرة على الرغم من حبي للغة العربية، فالكتب لا تستهويني إلا لسبب.. هكذا خلقني الله.. لم…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
عمر طاهر.. رمز شبابي للثقافة والمعرفة
عامَ 2009 كنت أركب مع صديقي الحافلة متجهين إلى جامعة القاهرة، وكان في يده كتاب جذبني غلافه، فسألته: ما هذا…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
كتابة صُنِعتْ بحب
منذ أيام بينما أتصفح فيس بوك بلا هدى وردني إشعار بشخص جديد قرر متابعة منشوراتي، فتحت الإشعار لأجد أنه الأستاذ:…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
فنان الجيل
لا، السطور القادمة ليست عن تامر حسني، هذا الملف كله بالأساس احتفاء بعمر طاهر، فما دخل تامر بالأمر؟ وعمر- في…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
الفضائي
«فجأة وجد نفسه يعيش على سطح كوكب بمفرده، لم تكن أمامه خيارات كثيرة، فإما أن يقاوم ويبقى حيًّا وإما أن…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
عمر طاهر مؤرخ جيل الثمانينيات!
جاءت بداياتي مع عمر طاهر متأخرة، فأنا لا أحبّ قراءة الصحف، وكنت أسمع اسمه فقط وأعرف أنه كاتب قريب من…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
عمر طاهر.. اللي بيلقطها وهي طايرة!
مبحبش خالص الكتابة بـ”العامية”، بس بما إني بعتبر عمر طاهر “عمي” في الشغلانة، وبما إن عنوان المقال طلع معايا بالعامية،…
أكمل القراءة »