حسام مصطفى إبراهيم
-
المنطقة الحرة
أستاذي الفلسطيني
في المرة الأولى التي دخل فيها فصلنا الدراسي، وقف في تلك النقطة الوهمية أمام منتصف السبورة، وجال بنظره في أنحاء…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
اكتب ما يحلو لك
حرية الاختيار مُلهمة ومُربكة، مثلها مثل الحياة! كي نعيش أسوياء وصادقين يجب أن تكون قراراتنا من أنفسنا، ولكي تكون سليمة…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
ماريان وخالد و”التشكيل”
على المقعد الأول بمنتصف الفصل، تجلس وأمامها مقلمة، تضع “كشكولا”، فوق كتاب خطّت عليه جملة لا تزال راسخة في ذهنها..…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
“التذنيب” وأستاذ وهيب
كنت فى الرابعة أو الخامسة من عمرى عندما اشترت لى أمى أول كراسة وقلم رصاص وممحاة، وقررت أن تعلمنى القراءة…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
كن حمارا ترَ الوجود جميلا!
كنت طفلة غريبة الأطوار.. لو شئنا الدقة. لا أستطيع أن أتذكر الأسباب المحورية التي جعلتني أتعلق باللغة العربية لأكتب قصصًا…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
سبحانك اللهم خير معلم
لا يمكن أن أفكر في الحديث عن معلم للغة العربية دون أن يقفز في ذهني القرآن الكريم مباشرة قبل أي…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
بعد 8 سنوات من البحث.. أستاذي “وائل رشاد” أين أنت؟
أتذكر ذلك اليوم الذي لم أستذكر فيه لامتحان اللغة العربية في الصف الثاني الثانوي، نتيجة انفصالي عن صديقي الذي ارتبطت…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
عشقتها..
عشقتها.. لا أدري متى ولد عشقي هذا، لكنني رأيته، شعرت به، يتسلل كنسمة صيف، كلمسة حريرية، تأخذ بيدي إلى مؤشر…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
اسمه “مستر خِضر”.. صانع الشعراء
الاعتياد يقتل الدهشة، الكل يعرف ذلك، عدا الذي يعيش الاعتياد، ذاته، وكذلك كنت أنا حين عشت طفولتي بين أب وعم…
أكمل القراءة » -
المنطقة الحرة
أستاذ وليس مستر
فى مرحلة التعليم الأساسى انقطعت صلتى بأساتذتى جميعا، على وجه الخصوص نذكر أستاذ اللغة اللغة العربية، إلى أن التحقت بالمرحلة…
أكمل القراءة »