اكتب صح

حين وجدت رائحة أمي في كتاب لـ “عمر طاهر”!

لم أكن يومًا من جمهور الكاتب عمر طاهر الذي قابلته أول مرة في حياتي منذ سنوات طويلة حين كنت حديث…

أكمل القراءة »

عمر طاهر.. ويبقى ما ينفع الناس

اهتمامي بأن أقدم التحية لعمر طاهر لا يرتبط بتقديري لموهبة حقيقية فقط، ولكني أراها تحية لكل أبناء جيله أيضًا.  أعرف…

أكمل القراءة »

المنقِّب

نتقابل قليلًا، نتكلم قليلًا، على الرغم من معرفة السنوات الطويلة، لكنها نُدرة أحبّها، وكأني لا أحب أن أستهلك أصدقائي، فإن…

أكمل القراءة »

عمر طاهر.. حضوره بساطة ومعرفة وونس

عندما كنت أمًا صغيرة، كل نشاطاتها الأطفال والتليفزيون، لم يكن لشيء أن يسرق تركيزي بسهولة في هذا الوقت، صادفت برنامجًا…

أكمل القراءة »

عمر طاهر: فايل الإبداع المفتوح على خط العمر

كتب عمر طاهر ذات مرة مقالًا اسمه: “الحياة داخل فايل وورد” وقال فيه: «فايل الوورد مفتوح طوال اليوم ألقي فيه…

أكمل القراءة »

شخصية مصر

عندما طُلب من الموسيقار عمار الشريعي أن يذكر محمد عبد الوهاب بجملة قال: “كلما وصلت إلى منطقة جديدة في الموسيقى،…

أكمل القراءة »

لماذا نقرأ لعمر طاهر؟ ولماذا نكتب عنه؟

خلق الله ناسًا تعيش الزمن.. وناسًا “تعيد الزمن”.. ومن هؤلاء الناس، محترفي “إعادة إنتاج الزمن”: عمر طاهر. يمر الزمن مرة…

أكمل القراءة »

عمر طاهر.. إيه الدماغ ده!

“إيه الدماغ ده!” كان هذا رد فعلي عندما قرأت موضوعًا ساخرًا لعمر طاهر في صفحة كاملة بجريدة “اضحك للدنيا”، وكانت…

أكمل القراءة »

عمر طاهر.. حكيم روحاني حضرتك؟

“أن تؤلف كتابًا، أن يقتنيه غريب، في مدينة غريبة، أن يقرأه ليلًا. أن يختلج قلبه لسطر يشبه حياته. ذلك هو…

أكمل القراءة »

الإمساك بالزمن

جيل الثمانينيات جيل مظلوم! فهو جيل العربة الأخيرة الذي تفتَّح وعيه على آخر لمحات الفن العظيم، وآخر الأحداث السياسية التي…

أكمل القراءة »