اكتب صح

مع اللغة العربية.. أملك الخيار

أحب اللغة العربية. أحب أن أبسط اختلاف قادر على تغيير المعنى تمامًا. كبرت محاطة باللغة الإنجليزية، حتى أصبحت تنافس لغتي…

أكمل القراءة »

في حب كان وأخواتها!

متى عرفت أن كان ترفع مبتدأها وتنصب خبرها، وأن إن وأخواتها تفعل العكس؟  الطبيعيون من بني البشر الناطقين باللغة العربية،…

أكمل القراءة »

لماذا أحب العربية؟

لا أدري في الحقيقة، هل هذا بسبب والدي الحبيب، معلّم اللغة العربية الأزهري الدرعمي الذي اعتاد -رحمه الله- الحديث بالفصحى…

أكمل القراءة »

حكايتي مع اللغة العربية

أنا عربيٌ مسلم، لذلك لا أستطيع التحدث عن مجرد “تجربتي” مع اللغة العربية! فلقد ولدت وجبلت عليها، فكانت أول كلمة…

أكمل القراءة »

باب النجار ما ينفعش يفضل مخلّع!

دائما ما كانت اللغة العربية بالنسبة لي ولأبناء جيلي، “السهل الممتنع”! ورغم أني كنت الابنة الوحيدة لموجّهة اللغة العربية بديوان…

أكمل القراءة »

«المدقق اللغوي».. الجندي المجهول في بلاط صاحبة الجلالة

في أي مكان –وفي كل مكان– يكون دائمًا هو الجندي المجهول.. مع أن عملَه ذو أهمية كبرى.. إنه المدقق اللغوي.…

أكمل القراءة »

عن حبّها

تسلل حبّها إلى قلبي دون أن أدري! لا أعرف حقيقة، متى تحديدًا عشقت الحَرْفَ، وبتّ أتأمله كثيرا، وأبحث عن معاني…

أكمل القراءة »

هذا يوم حزين

ربما للأمر صلة بحزمة أقلام بوص متعددة المقاسات والأشكال محفوظة بجوار “دواية” الحبر الأحمر بين أشياء أبي الأثيرة.. أو حتى…

أكمل القراءة »

أسيرة الثمانية وعشرين حرفا

لم أكن أعلم وأنا طفلة صغيرة أقف مشدوهة أمام مكتبة منزلنا، أنني سأقع أسيرة للثمانية وعشرين حرفًا الذين تتشكّل منهم…

أكمل القراءة »

لغتنا الجميلة.. من أستاذ عبد العزيز إلى «روشتات» الأدوية وفصاحة المذيعين

بدأت علاقتي باللغة العربية منذ المرحلة الابتدائية، وقتها كان أستاذي العزيز “عبد العزيز” هو مدرس اللغة العربية. لم تكن حصة…

أكمل القراءة »